بين الحين والآخر، نسمع بعض القصص الإنسانية الملهمة التي تثبت أن الإرادة والعزيمة أقوى من

في الوقت الذي يعاني فيه لبنان من أزمة اقتصادية، تظهر قصص النجاح والتحدي التي تلهم

في ظل الحرب والدمار التي تعصف بسوريا، تقاوم الجدة شمسة العلي (65 عاماً) الصعاب لتعيل

في عام 2011، اندلعت الحرب في سوريا، وتحولت حياة الآلاف من السوريين إلى جحيم. واحدة

في مصر، تحلم العديد من الفتيات بأن يصبحن راقصات باليه، لكن لا تتاح الفرصة أو

في بيته البسيط بمدينة رادس التونسية، يجلس فتحي القنفالي وهو يضع اللمسات الأخيرة على كرسي

دائماً هناك أشخاص يثبتون للعالم أن الخير ما زال موجوداً. هذا هو حال المدرس المصري