عمر هاشم… قصة إنسانية ملهمة من الألم إلى النجاح
بين الحين والآخر، نسمع بعض القصص الإنسانية الملهمة التي تثبت أن الإرادة والعزيمة أقوى من أي عائق. إحدى هذه القصص هي قصة عمر هاشم، الشاب
بين الحين والآخر، نسمع بعض القصص الإنسانية الملهمة التي تثبت أن الإرادة والعزيمة أقوى من أي عائق. إحدى هذه القصص هي قصة عمر هاشم، الشاب
في الوقت الذي يعاني فيه لبنان من أزمة اقتصادية، تظهر قصص النجاح والتحدي التي تلهم الكثيرين بالإصرار والعزيمة. إحدى هذه القصص هي قصة السيدة لطيفة
في ظل الحرب والدمار التي تعصف بسوريا، تقاوم الجدة شمسة العلي (65 عاماً) الصعاب لتعيل أحفادها الستة اليتامى. فهي تصنع بيديها خبز التنور الشهي الذي
في عام 2011، اندلعت الحرب في سوريا، وتحولت حياة الآلاف من السوريين إلى جحيم. واحدة من هؤلاء السوريين هي ريم صابوني، التي اضطرت إلى ترك
في مصر، تحلم العديد من الفتيات بأن يصبحن راقصات باليه، لكن لا تتاح الفرصة أو الدعم الكافي لجميعهن، إلا أن مجموعة من الفتيات لم يسمحن
في بيته البسيط بمدينة رادس التونسية، يجلس فتحي القنفالي وهو يضع اللمسات الأخيرة على كرسي متحرك سيكون هدية لأحد الأشخاص الذين فقدوا قدرتهم على الحركة.
دائماً هناك أشخاص يثبتون للعالم أن الخير ما زال موجوداً. هذا هو حال المدرس المصري الذي أنقذ طالبة من الرسوب في امتحان الثانوية العامة، بعد
الإعاقة هي تحدٍ يواجهه الكثير من الناس في حياتهم، لكن هناك من يتمكنون من التغلب عليه بالإرادة والعزيمة والثقة بالنفس. قصتنا هذه عن زينب الخالدي،
التخرج من الجامعة هو حدث مهم في حياة كل طالب، فهو يمثل نهاية مرحلة من الجهد والتعب والتحديات، وبداية مرحلة جديدة من الطموح والفرص والآمال.
في بلد غالباً ما يتم فيه تقييد حقوق المرأة، كسرت امرأة عراقية الحواجز من خلال تعليم النساء رياضة الكاراتيه. استغرق الأمر من نور داود سلمان
ما زالت الدنيا بخير، وما زال للفرح مكان في قلوبنا. ولو اشغلتنا الحياة أو أرهقتنا بقسوتها. ما زال هنالك متسع للفرح. في الدنيا حلوة نفتح الأبواب للسعادة. ننشر كل ما له علاقة بالخير والإنسانية والحب والنجاح والانجازات والتحديات. نشارككم قصصاً علها تلهم وتحفز وتمكن أو حتى ترسم ابتسامة على وجوهكم. الدنيا حلوة تذكرة السفر التي تنقلكم لعالم الخير.
©2024، صمم مع بواسطة 7awi Media group