طبيبة لبنانية تعالج المرضى برسوم رمزية منذ 40 عاماً
في زمن الأزمة الاقتصادية والصحية التي يعاني منها لبنان، تبرز قصص إنسانية ملهمة لأشخاص يحاولون مساعدة الآخرين بكل ما في وسعهم. إحدى هذه القصص هي
في زمن الأزمة الاقتصادية والصحية التي يعاني منها لبنان، تبرز قصص إنسانية ملهمة لأشخاص يحاولون مساعدة الآخرين بكل ما في وسعهم. إحدى هذه القصص هي
في لفتة إنسانية، تبرع مواطن سعودي بأعضاء ابنه الميت دماغياً لإنقاذ حياة ستة مرضى كانوا يعانون من أمراض تتطلب أعضاء لزراعتها. رسمت هذه المبادرة الرائعة
غالباً ما يتم تهميش الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع. لكن شخصاً مجهولاً لم يتم الكشف عن اسمه، جعل صبياً يبلغ من العمر 11 عاماً
يمر العديد من الناس بتجارب قاسية في حياتهم، قد تؤدي هذه التجارب إلى معاناة كبيرة، لكن بعض الأشخاص يتمكنون من تحويل معاناتهم إلى أمل. هذا
أعلنت المنصة الوطنية السعودية للعمل الخيري “إحسان”، أن إجمالي التبرعات عبر المنصة بلغ أكثر من مليارين و900 مليون ريال خلال عام 2022. وقالت المنصة في
حصلت امرأة هندية على ملايين الروبيات كمساعد من أشخاص غرباء قرأوا عن قصتها على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن كانت بحاجة لمبلغ بسيط من أجل
تحت مسمّى #مهمة_تحت_الصفر استطاع نخبة من مؤثري السوشيال ميديا مع جمعية سند بالتعاون مع ميشن ريليف جمع أكثر من 390 ألف دولار لصالح اللاجئين من
في قصة ملهمة، قام رجل سعودي بإنقاذ حياة أمه وإنهاء معاناتها من خلال التبرع بكليته لها، وقد قرر ذلك بعد أن عانت والدته من الفشل
في خطوة تعيد الموضوع إلى الواجهة، أعلن الإعلامي المصري جابر القرموطي على الهواء مباشرة موافقته على التبرع بأعضائه بعد الوفاة هو وبعض زملائه من فريق
أهم القصص ممكن أن تبدأ لخيمة تشعل الإلهام الحقيقي لتصل إلى اسمى معاني الإنسانية “مريم أحمد” ذات الأعوام العشرة، التي حولت خيمتها في منطقة عفرين
ما زالت الدنيا بخير، وما زال للفرح مكان في قلوبنا. ولو اشغلتنا الحياة أو أرهقتنا بقسوتها. ما زال هنالك متسع للفرح. في الدنيا حلوة نفتح الأبواب للسعادة. ننشر كل ما له علاقة بالخير والإنسانية والحب والنجاح والانجازات والتحديات. نشارككم قصصاً علها تلهم وتحفز وتمكن أو حتى ترسم ابتسامة على وجوهكم. الدنيا حلوة تذكرة السفر التي تنقلكم لعالم الخير.
©2024، صمم مع بواسطة 7awi Media group