عطاء وانسانية

في ليلة هادئة من شهر أبريل/ نيسان 2023، كانت رولي براجاباتي، الطفلة الهندية البالغة من العمر ست سنوات، تحلم بالمستقبل وتنتظر يوماً جديداً مليئا بالفرح

يعاني الكثير من الناس حول العالم من أمراض خطيرة يصعب علاجها، وقد تبدو الحياة بالنسبة لبعضهم مستحيلة لا تستحق الكفاح. ويفقدون الأمل ويشعرون بالعجز واليأس

لم تكن الإعاقة سبباً يمنع وداد الحيوي من تحقيق حلمها، إنها امرأة أردنية تعاني من شلل الأطفال، أصبحت رمزاً للتغيير والتأثير في بلادها. وداد هي

في العاصمة التونسية، يعيش أناس بلا مأوى لهم ولا عائلة تحتضنهم، تركهم الزمان والمكان وحيدين في الشوارع، لكن هناك من لم ينسوهم وأراد أن يدفئوا

أسرة سعودية تخلد اسم ابنها الذي رحل عن الدنيا في سن مبكرة، وتحول مأساتها إلى مشروع خيري يسعد قلوب ذوي الاحتياجات الخاصة. هذه هي قصة

في ظل الأزمات التي تعصف بلبنان، تظهر مبادرات ثقافية وفنية تحاول إضاءة شعاع من الأمل والحياة في وجه اليأس. إحدى هذه المبادرات هي “أسبوع سينما

أعلن نادي ريال مدريد الإسباني عزمه تبني طفل مغربي فقد عائلته في الزلزال العنيف الذي ضرب المغرب. وقال النادي إنه تأثر كثيراً بمعاناة هذا الطفل

أعرب المجتمع الدولي عن تضامنه ودعمه لليبيا في أعقاب الفيضانات الكارثية التي ضربت المنطقة الشرقية من البلاد، وأدت إلى وفاة آلاف الأشخاص وتشريد عشرات الآلاف

يعاني المغرب من آثار الزلزال الأعنف منذ قرن، حيث أبلغت السلطات عن وفاة أكثر من 2000 شخص حتى يوم السبت. دفعت هذه الكارثة إلى بذل

لا يوجد شيء في الدنيا يضاهي الحب الذي تحمله الأم لأبنائها، فهي تضحي بكل شيء من أجل سعادتهم ونجاحهم، وتعطيهم دون أن تنتظر أي مقابل.